خدمة القرآن: ثوابٌ جزيل وعطاءٌ جميل

استجابةً لرغبة الداعمين لصندوق الزكاة والصدقات في إشراكهم في فضل خدمة كتاب الله تعالى، ولما في العطاء والبذل والإنفاق في خدمة القرآن الكريم من الأجر الجزيل والخير العميم، والذي منه قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (خيركم من تعلم القرآن وعلمه)، ليكونوا شركاء في خدمة القرآن الكريم في مملكتنا الغالية،حيث ستُوجّه المبالغ المُساهم بها للمشروع إلى خدمة كتاب الله تعالى حفظاً وتعليماً وطباعة وتدريساً.

Top